بيت حياة البروبيوتيك لالتهاب البنكرياس

البروبيوتيك لالتهاب البنكرياس

جدول المحتويات:

Anonim

التهاب البنكرياس هو التهاب البنكرياس. وينصح المرضى الذين يعانون من مخاطر عالية لالتهاب البنكرياس لاتخاذ المكملات بروبيوتيك التي تحتوي على خمسة إلى 10 مستعمرة تشكيل وحدات من البكتيريا المفيدة يوميا من أجل الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي والجهاز المناعي السليم، وفقا لمركز جامعة ميريلاند الطبية. البروبيوتيك هي البكتيريا الحية التي تشبه البكتيريا المفيدة وجدت في الأمعاء الإنسان. البروبيوتيك متوفرة أساسا في منتجات الألبان والمكملات الغذائية.

<>>

فيديو اليوم

اكتوبوفيللوس أسيدوفيلوس

اكتوباكيللوس أسيدوفيلوس المعروف أيضا باسم أسيدوفيلوس هو البكتيريا بروبيوتيك الأكثر شيوعا وجدت في منتجات الألبان والمكملات الغذائية، وفقا لمرض الأمراض البيئية. تناول الأطعمة التي تحتوي على أكتوبوفيلوس الملبنة قد تساعد على تحسين أعراض التهاب البنكرياس. تم العثور على اكتوباكيللوس أسيدوفيلوس في اللبن، الحليب المخمر، اللبن، حليب أسيدوفيولوس، الطماطم، ميسو والمشروبات الصويا. يمكن للمرضى حساسية لمنتجات الألبان شراء كبسولات أسيدوفيلوس من مخازن الصحة.

>

بولغاريكوس الملبنة

بولغاريكوس لاكتوباسيليوس هو بروبيوتيك التي تنتج المواد المضادات الحيوية الطبيعية التي تقتل البكتيريا المسببة للأمراض في الجسم مع تجنيب البكتيريا المفيدة الأخرى، وفقا لمرض الأمراض البيئية. الملبنة بولغاريكوس قد تكون مفيدة في المساعدة على منع التهاب البنكرياس، وفقا لمركز جامعة ميريلاند الطبية.

>

بيفيدوباكتريوم بيفيدوس

بيفيدوباكتيريا بيفيدوس هي واحدة من البكتيريا المفيدة الرئيسية الموجودة في الأمعاء البشرية، وتتوفر بسهولة في المنتجات الغذائية بروبيوتيك، وفقا لمرض الأمراض البيئية. وقد تساعد البيفيدوباكتيريا على تحسين ومنع أعراض التهاب البنكرياس، وفقا لمركز جامعة ميريلاند الطبي. تعمل البيفيدوباك عن طريق الحد من العمليات الالتهابية في الجسم وأيضا تحفيز الجهاز المناعي للجسم.

تحذير

يجب أن يكون المرضى على علم بأن هناك أدلة محدودة تدعم استخدام بعض البروبيوتيك، وفقا للمركز الوطني للطب التكميلي والبديل. وينبغي أن المرضى الذين يعانون من التهاب البنكرياس تسعى دائما الرعاية الطبية ويجب تجنب العلاجات الذاتية مع البروبيوتيك دون إذن الطبيب. بعض البروبيوتيك يمكن أن يسبب التهابات بكتيريا خطيرة خاصة عند استخدامها في المرضى الذين يعانون من انخفاض أجهزة المناعة.